البحوث من جامعة هانوي الطبية إلى أبريل 2009 ، لتقييم تنفيذ اللوائح تحظر التدخين في بعض الأماكن العامة في فيتنام ، في ثلاث محافظات من نجوين التايلاندية ، وهوى لونغ (تمثل ثلاث مناطق : شمال وجنوب). ولد هذا التنظيم منذ أربع سنوات ، مع فرض حظر على التدخين في بعض ، مثل محطات السكك الحديدية ومحطة للحافلات ، ثم إلى المستشفى ، والمطاعم. البحوث بمشاركة ممثلين عن القيادة المركزية والمقاطعات والمناطق مع أكثر من 600 شخص.
وهذا هو المنطلق لتنفيذ المشروع بأنه "فيتنام لا يدخن. وأظهرت النتائج أن الأنظمة لا تمنع التدخين في الأماكن العامة اتباعها بدقة. كل من الموظفين والناس ليسوا على دراية وعدم الالتفات إلى هذه اللائحة.
الأربطة العامة المغلقة لا مفر منه الذهاب أكل في دخان التبغ
ممثلين عن وزارة ذات الصلة للوقاية من الآثار الضارة للتبغ عندما سئل يعترف : "كثير من الناس يدخنون حتى تحت البحر' ممنوع التدخين '... ليس فقط في العمل ، وقد يتعرض الناس لدخان التبغ في أي مكان.
من وحي المكان دخان معظمهم في غضون شهر واحد خصوصا في المطاعم والمقاهي ، وهو ما يمثل 72،5 ٪.
أيضا قيد الدراسة ، وعدد من الأماكن العامة حيث يتم تقييم أداء أحكام يبدو أفضل من وسائل النقل العام والمستشفيات ودور السينما والمسارح ، ومدرسة ابتدائية بسبب الضغط حولها ، والتذكير...
وفي الوقت نفسه ، في وكالة ومكتب سوى عدد قليل من الذات الفردية وليس الالتزام أثر اللوائح الداخلية. الموظفين لا يدخنون في منازلهم ولكن التدخين خارج الممر. نسبة من الناس الذين يرون التدخين في مكاتب الوكالات التابعة للدولة ما يقرب من 56 ٪.
"يكاد لا تجعل. في الواقع ، لا يوجد حظر التدخين الذي ينصح. على الفور الجسم أستطيع أن أرى لكم. وأقر مندوب من اللجنة انهم لا دخان في الغرفة كما يفعلون شعور بأن ، في جزء منه في الغرفة استدعاء الأخوات "، والمشاكل الاجتماعية عندما سئل.
وفي غضون ذلك ، يطلب معظم الناس لا إلى الأحكام التي تحظر التدخين في المقاهي أو المطاعم ودور السينما. على وجه التحديد ، في مقاطعة ثوا ثين هوى ، والناس لا تشارك في البحث تلك الأنظمة لمنع هذا.
سبب الحالة الفعلية على جزء من كثير من الناس نظرا لعدم وجود مؤسسات مالية صارمة للمعاقبة على الانتهاكات.
"والسبب بسيط لأنه إذا كان التدخين هو أي عقوبة ، في أحسن الأحوال لا يحصلون إلا على التذكير العين أو عدم التعاطف" ، وقال عندما سئل مسؤول.
على مستوى المقاطعات وأعرب القادة أيضا : "إن الأحكام التي ولكن لم يتم اختبارها والإشراف. أحكام عقوبة لكن لا أرى أحدا معاقبة المدخنين في الأماكن الجدول حظر. وهذا ما يوفر لهم وجهة نظر موقف مشترك من الأحكام وجعل الآخرين يعتقدون أيضا ليست جيدة لصرامة أحكام القانون.
أطلقت وكان ذلك يوم 18 ديسمبر ، وزارة الصحة بالتنسيق مع الصندوق العالمي الرئة حملة إعلامية وطنية تدعو لتنفيذ حظر التدخين في جميع الأماكن العامة.
حملة إعلامية تضم اثنين من التلفزيون وسيتم بث الإعلانات في الوقت أربعة أسابيع على نطاق جميع أنحاء فيتنام.
وقالت السيدة ساندرا مولين ، نائب الرئيس للاتصالات متقدمة في المسؤول عن الصندوق العالمي الرئة ، : "ان الرسالة تحتوي على صور تجعل القدرة على تحفيز الناس على الإقلاع عن التدخين. كانت الحملة تستخدم الصور العمل لنقل رسائل قوية على أن التدخين والتدخين السلبي وكلاء الفتاكة ، وخصوصا للأطفال.
وهذا هو المنطلق لتنفيذ المشروع بأنه "فيتنام لا يدخن. وأظهرت النتائج أن الأنظمة لا تمنع التدخين في الأماكن العامة اتباعها بدقة. كل من الموظفين والناس ليسوا على دراية وعدم الالتفات إلى هذه اللائحة.
الأربطة العامة المغلقة لا مفر منه الذهاب أكل في دخان التبغ
ممثلين عن وزارة ذات الصلة للوقاية من الآثار الضارة للتبغ عندما سئل يعترف : "كثير من الناس يدخنون حتى تحت البحر' ممنوع التدخين '... ليس فقط في العمل ، وقد يتعرض الناس لدخان التبغ في أي مكان.
من وحي المكان دخان معظمهم في غضون شهر واحد خصوصا في المطاعم والمقاهي ، وهو ما يمثل 72،5 ٪.
أيضا قيد الدراسة ، وعدد من الأماكن العامة حيث يتم تقييم أداء أحكام يبدو أفضل من وسائل النقل العام والمستشفيات ودور السينما والمسارح ، ومدرسة ابتدائية بسبب الضغط حولها ، والتذكير...
وفي الوقت نفسه ، في وكالة ومكتب سوى عدد قليل من الذات الفردية وليس الالتزام أثر اللوائح الداخلية. الموظفين لا يدخنون في منازلهم ولكن التدخين خارج الممر. نسبة من الناس الذين يرون التدخين في مكاتب الوكالات التابعة للدولة ما يقرب من 56 ٪.
"يكاد لا تجعل. في الواقع ، لا يوجد حظر التدخين الذي ينصح. على الفور الجسم أستطيع أن أرى لكم. وأقر مندوب من اللجنة انهم لا دخان في الغرفة كما يفعلون شعور بأن ، في جزء منه في الغرفة استدعاء الأخوات "، والمشاكل الاجتماعية عندما سئل.
وفي غضون ذلك ، يطلب معظم الناس لا إلى الأحكام التي تحظر التدخين في المقاهي أو المطاعم ودور السينما. على وجه التحديد ، في مقاطعة ثوا ثين هوى ، والناس لا تشارك في البحث تلك الأنظمة لمنع هذا.
سبب الحالة الفعلية على جزء من كثير من الناس نظرا لعدم وجود مؤسسات مالية صارمة للمعاقبة على الانتهاكات.
"والسبب بسيط لأنه إذا كان التدخين هو أي عقوبة ، في أحسن الأحوال لا يحصلون إلا على التذكير العين أو عدم التعاطف" ، وقال عندما سئل مسؤول.
على مستوى المقاطعات وأعرب القادة أيضا : "إن الأحكام التي ولكن لم يتم اختبارها والإشراف. أحكام عقوبة لكن لا أرى أحدا معاقبة المدخنين في الأماكن الجدول حظر. وهذا ما يوفر لهم وجهة نظر موقف مشترك من الأحكام وجعل الآخرين يعتقدون أيضا ليست جيدة لصرامة أحكام القانون.
أطلقت وكان ذلك يوم 18 ديسمبر ، وزارة الصحة بالتنسيق مع الصندوق العالمي الرئة حملة إعلامية وطنية تدعو لتنفيذ حظر التدخين في جميع الأماكن العامة.
حملة إعلامية تضم اثنين من التلفزيون وسيتم بث الإعلانات في الوقت أربعة أسابيع على نطاق جميع أنحاء فيتنام.
وقالت السيدة ساندرا مولين ، نائب الرئيس للاتصالات متقدمة في المسؤول عن الصندوق العالمي الرئة ، : "ان الرسالة تحتوي على صور تجعل القدرة على تحفيز الناس على الإقلاع عن التدخين. كانت الحملة تستخدم الصور العمل لنقل رسائل قوية على أن التدخين والتدخين السلبي وكلاء الفتاكة ، وخصوصا للأطفال.
0 التعليقات:
إرسال تعليق