هذه هي قصة جديدة تتعلق بالصحة وتوفير السكري وأمراض ضغط الدم ومعقد للغاية بسبب هذا المرض الذي تم تنفيذه في مجال الصحة وشخصيتك. وازداد عدد من الاطفال والشباب الأمريكي آسر المخدرات إلى أدنى ضغط الدم وإدارة مرض السكري بشكل كبير منذ 2004 ، وهذا هو أحدث دراسة.
"الأطفال والمراهقين وبدأت تظهر دلائل على الظروف الصحية المزمنة وعوامل الخطر القلبية والتي توجد عادة محفوظة للبالغين" ، وقال جوشوا نون ليبرمان ، نائب رئيس البحوث الاستراتيجية في الشركة والباحث الرئيسي للدراسة ل. "نحتاج الى ان نكون تثقيف مقدمي الرعاية الصحية حول الفرص المتاحة لإدارة هؤلاء المرضى".
"لاحظنا زيادة في جميع الفئات العمرية [بين] 6 حتي 18 سنة من العمر ،" قال. "أدرك فريق أصغر في السن ، وسكان 6 - إلى - 10 - السنة ، أكبر زيادة في استخدام الدواء".
"الأطباء قد يكون في الواقع أفضل وإدراكا لهذه المشاكل ،" وقال راو. "وبعبارة أخرى ، انها ليست أن المشاكل أصبحت أكثر شيوعا ، ولكن أدت إلى زيادة الوعي زيادة معدلات التشخيص."
"وهذا بلا شك صحيح ،" وقال راو. "ومع ذلك ، فإن الباحثين لا تذكر المريض وعدم الراحة الأصل. من تجربة شخصية ، استطيع ان اقول لكم ان الكثير من الآباء قلقون للغاية مع فكرة ابنهما أو ابنتهما أخذ الدواء خفض الدهون ، لبقية حياته. فكرة أن هذه المشاكل تؤثر على جميع الأطفال لا تزال غير مألوفة للكثير من الأسر. "
"النتائج التي توصلنا اليها هي مهمة ، وخصوصا عندما تنظر في حاجة إلى أدلة على فعالية على المدى الطويل من التدخلات في مجال الوقاية من البدانة" ، وكتب الكتاب. "ولذلك ينبغي تناول الحد من السكر والمشروبات المحتوية على اعتبار هدفا جيدا السلوكية للتدخلات المستقبلية الهادفة إلى منع زيادة الوزن بين المراهقين".
"نتائجنا تشير أيضا إلى أن يرتبط استبدال المشروبات المحلاة بالسكر مع المياه مع انخفاض ملحوظ في اجمالي كمية الطاقة" ، وكتب الكتاب. "كان مرتبطا كل 1 في المئة من استبدال المشروبات مع الطاقة الاجمالية 6.6 السعرات الحرارية أقل ، والحد لا يبطل زيادات تعويضية في غيرها من المواد الغذائية أو المشروبات.
"الأطفال والمراهقين وبدأت تظهر دلائل على الظروف الصحية المزمنة وعوامل الخطر القلبية والتي توجد عادة محفوظة للبالغين" ، وقال جوشوا نون ليبرمان ، نائب رئيس البحوث الاستراتيجية في الشركة والباحث الرئيسي للدراسة ل. "نحتاج الى ان نكون تثقيف مقدمي الرعاية الصحية حول الفرص المتاحة لإدارة هؤلاء المرضى".
"لاحظنا زيادة في جميع الفئات العمرية [بين] 6 حتي 18 سنة من العمر ،" قال. "أدرك فريق أصغر في السن ، وسكان 6 - إلى - 10 - السنة ، أكبر زيادة في استخدام الدواء".
"الأطباء قد يكون في الواقع أفضل وإدراكا لهذه المشاكل ،" وقال راو. "وبعبارة أخرى ، انها ليست أن المشاكل أصبحت أكثر شيوعا ، ولكن أدت إلى زيادة الوعي زيادة معدلات التشخيص."
"وهذا بلا شك صحيح ،" وقال راو. "ومع ذلك ، فإن الباحثين لا تذكر المريض وعدم الراحة الأصل. من تجربة شخصية ، استطيع ان اقول لكم ان الكثير من الآباء قلقون للغاية مع فكرة ابنهما أو ابنتهما أخذ الدواء خفض الدهون ، لبقية حياته. فكرة أن هذه المشاكل تؤثر على جميع الأطفال لا تزال غير مألوفة للكثير من الأسر. "
"النتائج التي توصلنا اليها هي مهمة ، وخصوصا عندما تنظر في حاجة إلى أدلة على فعالية على المدى الطويل من التدخلات في مجال الوقاية من البدانة" ، وكتب الكتاب. "ولذلك ينبغي تناول الحد من السكر والمشروبات المحتوية على اعتبار هدفا جيدا السلوكية للتدخلات المستقبلية الهادفة إلى منع زيادة الوزن بين المراهقين".
"نتائجنا تشير أيضا إلى أن يرتبط استبدال المشروبات المحلاة بالسكر مع المياه مع انخفاض ملحوظ في اجمالي كمية الطاقة" ، وكتب الكتاب. "كان مرتبطا كل 1 في المئة من استبدال المشروبات مع الطاقة الاجمالية 6.6 السعرات الحرارية أقل ، والحد لا يبطل زيادات تعويضية في غيرها من المواد الغذائية أو المشروبات.
0 التعليقات:
إرسال تعليق